في سنّ الرابعة عشر، حوّلت أماندا توماس شغفها وهوايتها في المجوهرات إلى لوف ايه جيه التي أصبحت ماركة عالمية. تبتكر أماندا قطع تحمل في تفاصيلها حكايات وأخبار، لتضع فيها أيضًا من خبرتها في التصميم الجرافيكي. تدعو لوف ايه جيه إلى التعبير عن الذات من خلال تصاميمها التي تُناسب كلّ الأذواق والتزامها بالجودة العالية.